تشكيلة من اللحوم

• 
  

المقادير:
-80 غراماً من لحم الضأن المفروم (إصبعان من الكفتة )
-قطعة صغيرة من الدهن (اختياري)
-70 غراما من لحم الريَش، مقطعة
-80 غراماً من لحم الضأن (قطعتان من الكباب)
-100 إلى 150 غراماً من الدجاج (ربع فروج)
مقادير التتبيلة:
-5 حبات صغيرة من البصل
-حبّة من البندورة
-كوب من الزبادي
-ملعقة من الخردل
-ملح حسب الرغبة
-فلفل حسب الرغبة
-قليل من جوزة الطيب
-قليل من البهارات المشكلة
طريقة التحضير:
1 -لتحضير الكفتة: يفرم لحم الضأن مع قطعة صغيرة من الدهن وحبة من البصل. ثم، تتبل بالملح والفلفل وجوزة الطيب والبهارات المشكلة.
2-تتبّل الريش بربع كوب من البصل المفروم فرماً ناعماً للغاية وحبة من البندورة مفرومة وملح وفلفل وجوزة الطيب.
3-يتبل الكباب بنفس تتبيلة الريَش.
4-يغسل الدجاج جيداً بالماء والخل، ثم يشطف ليتبّل بعدها في مزيج يحتوي على كوب من الزبادي وملعقة من الخردل وقليل من الملح والفلفل الأبيض وحبة صغيرة من البصل مفرومة فرماً ناعماً للغاية، يتم إعداده عبر خلط البصل مع الزبادي في الخلاط الكهربائي، ثم اضافة التوابل.
5-تشوى هذه اللحوم على الشواية حتى النضوج الكامل.
(هذه المقادير تكفي لشخص واحد).
معلومة الشيف:
اللبن أو الزبادي:
تساعد البكتيريا أو الخمائر التي تضاف إلى الحليب ليتحوّل إلى لبن رائب أو زبادي في حماية المصران من الالتهابات وتعزيز جهاز المناعة وزيادة أعداد الجراثيم النافعة في الجهاز الهضمي.ويؤمن كوب من اللبن (الزبادي) الكمية عينها من الكالسيوم ككوب من الحليب.لذا، ينصح به لكل من يصعب عليه هضم الحليب أو يكره طعمه.وهو يعتبر بديلاً صحياً للكريما والزبدة في الأطباق المالحة والحلويات ك "الجاتوه" و"الكيك".
وعند البدء بعلاج مضاد للالتهاب، ينصح الطبيب بتناول كوب منه يومياً إذ أن الأدوية المضادة للالتهابات تبيد البكتيريا النافعة في المصران، فيعمل اللبن (الزبادي) على انتشارها وتكاثرها.